معجم المطبوعات النجفيه منذ الدخول الطباعه الي النجف حتي الان

اشارة

سرشناسه : اميني، محمد هادي

عنوان و نام پديدآور : معجم المطبوعات النجفيه منذ الدخول الطباعه الي النجف حتي الان/محمد هادي الاميني

مشخصات نشر : [بي جا]: [بي نا]، [بي تا]

مشخصات ظاهري : 399ص.

وضعيت فهرست نويسي : در انتظار فهرستنويسي

شماره كتابشناسي ملي : 1117612

صفحه 001

معجم المطبوعات النجفية - محمد هادي الأميني - الصفحة ١

معجم المطبوعات النجفية

(١)

صفحه 002

معجم المطبوعات النجفية - محمد هادي الأميني - الصفحة ٢

الطبعة الأولي جمع الحقوق محفوظة للمؤلف مطبعة الآداب - النجف 1385 هج - 1966 م

(٢)

مفاتيح البحث: مدينة النجف الأشرف (1)

صفحه 003

معجم المطبوعات النجفية - محمد هادي الأميني - الصفحة ٣

معجم المطبوعات النجفية منذ دخول الطباعة إلي النجف حتي الان بقلم محمد هادي الأميني

(٣)

مفاتيح البحث: مدينة النجف الأشرف (2)

صفحه 004

معجم المطبوعات النجفية - محمد هادي الأميني - الصفحة ٤

بسم الله الرحمن الرحيم رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلي والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين.

(٤)

صفحه 005

معجم المطبوعات النجفية - محمد هادي الأميني - الصفحة ٥

المقدمة للأستاذ الجليل البحاثة عبد الحميد العلوچي حركة الفهرسة، عندنا، في العراق، جامدة.. لا ينشطها تحريك ولا حفز، بالرغم من وفرة الدواعي إلي الانفساح والاتساع في رحابها. وهي وإن كانت الطريق الأمثل إلي إحياء المخطوطات الانباذ في خزائن العراق العامة والخاصة.. فإنها ما انفكت تشتهي الحث والاستهواء والتحريض والاستفزاز حيال الباحثين الذين استغوتهم الآثار المخطوطة.

ففي العراق من التراث الفكري الاسلامي والعربي ما لو أدركه وعرفه العلامة كار بروكلمان CARL BROCKELMAN لأذاعه في الخافقين، ولا ستكفي به واستغني في كتابه الرائع (تاريخ الأدب العربي). GESCHICHTE DER ARABISCHEN VITTERATUR ولكن الآفة التي حبست هذا المستشرق الكبير

(٥)

مفاتيح البحث: دولة العراق (3)، يوم عرفة (1)، عبد الحميد (1)، الوراثة، التراث، الإرث (1)

صفحه 006

معجم المطبوعات النجفية - محمد هادي الأميني - الصفحة ٦

عن احتطاب مآثرنا الفكرية الرواقد تحت الغبار في خزائننا.. هي انصراف أولي الدرس والتحصيل فجر القرن العشرين - عن الفهرسة وتخلفهم عن الزحف الذي بدأته مصر، في وطننا العربي، بالانفاق فيما ينبغي - تنويها بمحتوي خزائنها - فوق ما ينبغي.

علي اني لا أريد بقولي هذا أن أجرد بعض الباحثين العراقيين من فضيلة الاقتفاء، فقد وجدت أغلبهم - وهم قليل - يخوضون بعد فوات الأوان، صعاب المزالق والعقبات، علي الصعيد الفهرسي من غير أن تتهيأ لهم أداة المنهج العلمي في مواجهة الاستفسار بين أكداس المخطوطات.. ومن هنا ضاعت الفائدة الفيحاء، والنفع الأعم. فباتت مخطوطاتنا شتي، وفي أماكن مجهولة، رهينة صناديق وأسفاط، وطريدة فأر وأرضة.. لا ينالها طالب، ولا يدركها محتاج، ولا يشير إليها فهرس أو معجم أو ثبت.

وقد يقتضيني الانصاف أن أبارك الجهود التي لم تذهب ضياعا وخسرا في خدمة